الإدمان على مواقع التواصل No Further a Mystery
Wiki Article
تشير الدراسات والأبحاث إلى أنّ الاستخدام المفرط لمواقع التواصل الاجتماعي ووسائلها، له مساوئ عديدة، خاصة على الفئات الأكثر استخداماً لها، كالأطفال والمراهقين والشباب. يُرجّح الباحثون أنّ سبب إدمان هذه الوسائل، إلى أنّ دماغ الإنسان يفرز كمية صغيرة من "الدوبامين" -وهو الهرمون المسؤول عن السعادة والرضا- عندما يصله إشعار من أحد حساباته على هذه المواقع.
لذلك إذا كنت مدمنة على وسائل التواصل الاجتماعي تجدي صعوبة في فصل نفسك عن وسائل التواصل الاجتماعي على الرغم من أنها تستغرق وقتًا طويلاً وتأثيرات مشتتة للانتباه في حياتك، فإليكِ بعض النصائح القيمة التي يمكن أن تساعدك على إنهاء إدمان وسائل التواصل الاجتماعي:
لا يوجد علاج مخصص لهذه المشكلة ولكن هناك أبحاث من مواضيع ذات صلة كاضطراب ادمان الإنترنت وقد فكر الباحثين بإيجاد علاج لهذا الاضطراب ولكن يحتاجون لإجراء أبحاث إضافية.
وإذا كنت مغرمة بهذه العادة السيئة المتمثلة في الإدمان على وسائل التواصل الاجتماعي، فهذه المقالة مناسبة لكي، وإليك نصائح قيمة حول كيفية الحد من إدمانك على وسائل التواصل الاجتماعي بشكل فعال:
إذا لم يكن للفرد أي أصدقاء في الواقع اتبع الرابط وكان يتواصل فقط مع أصدقاء افتراضيين فقط، فهذه علامة أخرى على أن إدمان مواقع التواصل قد بدأ يأخذ طريقه لحياة الفرد.
انشغال العقل في أمور لا تعود بالفائدة بدلاً من تعلم شيءٍ جديد.
كل فقرة والدرجة الكلية للمقياس، مع بيان مستوى الدلالة في الجدول:
الساعات التي يقضيها المفحوص في استخدام شبكات التواصل الاجتماعي.
الصحة النفسيةالعلامات التحذيرية لوسائل التواصل الاجتماعيتأثير مواقع التواصل الاجتماعي على الصحة النفسيةتأثير وسائل التواصل الاجتماعي.
مواضيع ذات صلة بـ : إدمان مواقع التواصل الاجتماعي وأضراره
الشعور بالدونيّة والضغوطات، كثرة تصفّح ما ينشره الآخرون ويختبرونه في حياتهم تُشعِر الفرد بأنّه أقلّ سعادًة أو نجاحًا من غيره، ويُنسيه أنّ ما يُنشر ليس إلا لحظات مُضيئة في سجلّ طويل من الأيام الروتينيّة المليئة بالعمل والجُهد، وللأسف فإنّ كثرة المُقارنة تلك قد تُشعر الأفراد بالبؤس والحُزن وقلّة الحظّ أحيانًا، أو حتّى الإصابة بـالقلق والاكتئاب.
واحدة والإجابة "لا" تحصل صفر درجة، وتحسب الدرجات حسب الإجابات حيث
إقرأ أيضا:الاتصال غير اللفظي , موضوع تعبير عن الاتصال غير اللفظي
إذا لم تستطع تكوين نشاط حقيقيّ فيزيائيّ على أرض الواقع فلا بأس من قضاء الوقت على الهاتف أو الحاسوب، لكن هذه المرّة بغرض التّعلّم واستغلال الوقت، ابحث عن نقاط ضعفك، وقم بالالتحاق بدورات تعليميّة لترميم ضعفك وتطوير حقيبة معارفك ومهاراتك، يمكنك أيضا الاستماع للكتب والدّروس الصّوتيّة والمرئيّة، لتكون أكثر قدرة على مواجهة الحياة، والاستمتاع بفرصها واستثمارها بشكل جيّد.